أخبار العالم

حصريا.. هل المسمى عباس رقاش مراسل صفحة لفرشة؟ 2/21

حمزة رويجع

بتاريخ 08 مارس 2023، المصادف لليوم العالمي للمرأة، إحتفى عبدالمجيد التنارتي مسير صفحة “لفرشة” بالمسمى عباس رقاش، من خلال منشور فايسبوكي، فتوافدت أزيد من 10 الف متتبع على حساب المشتبه به، إعتقد الأخير، أنه أصبح نجما، قبل ان يستفيق من حلم اليقظة، ويتبرأ من أشياء لم يسأل حولها.

حاول عباس رقاش، مرارا وتكرار، في أن يجلب حوله الأنظار، ويصعد سلم النجومية الخادعة، لتتأكد فيما بعد، أن السذاجة تكشف المحضور، رغم كل التدابير التقنية التي يتخدها مراسلو صفحة لفرشة، تغيير ارقام الهواتف وحرقها، متناسين أن هنالك رقم EMI مرتبط بالهاتف، ذاكرته أقوى من ذاكرة احفاد بنعرفة.

يقول المثل، لا نار بدون دخان، المسمى عباس رقاش نوه بصفحة “لفرشة”، شكرها، بل زاد أكثر من ذلك، في لحظة فرحة عابرة بالقول “يكفيني شرف التواجد وسط عائلته”.

الأسئلة المشروعة:

كيف لعبدالمجيد التنارتي أن يخص عباس رقاش بالإشادة والتنويه؟ هل سبق وان قام عباس رقاش بتحقيق ميدالية ذهبية في الركوب على الأمواج؟ ماهي إنجازاته؟ هل شرف البلاد والعباد بشيء يذكر؟

أضف الى ذلك، أن عباس رقاش، ضل يستهدف الجسم الصحفي المحلي، مرارا وتكرارا، وتزامن انتقاده المتجدد، بعد نشر “مجلة الجديدة” للحلقة رقم 01.21 حول صفحة لفرشة وسذاجة المتتبعين، فلماذا استهدف في نفس الفترة، عبدالمجيد التنارتي، حمزة رويجع مدير نشر الصحفية الالكترونية؟ هل يكون فعلا عباس رقاش مراسل صحيفة لفرشة ومن احفاد بنعرفة؟

يتبع…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى